![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «الرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا، الَّذِي هُوَ لَنَا كَمِرْسَاةٍ لِلنَّفْسِ مُؤْتَمَنَةٍ وَثَابِتَةٍ» ( عبرانيين 6: 18 ، 19) إن رجاء كهذا، راسخًا وأمينًا، موضوعًا أمامنا، كان ينبغي أن يؤثر علينا حتى متى جاء الرب يجدنا عائشين لمدحه ومجده. ونُذَكِّر القارئ بقول الوحي: «نَظِيرَ الْقُدُّوسِ الَّذِي دَعَاكُمْ، كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا قِدِّيسِينَ فِي كُلِّ سِيرَةٍ» ( 1بط 1: 15 ). ففي تصرفاتنا، في مختلف نواحي حياتنا، في كل أعمال الحياة التي نمارسها طول الطريق، يجب أن تلازمنا القداسة ونلازمها. |
![]() |
|