رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذا مجوس من المشرق قد جاءوا إلى أورشليم ... ( مت 2: 1 ) وإذا رجل حبشي .... كان قد جاء إلى أورشليم ليسجد ( أع 8: 27 ) إن كنا نرى في رحلة المجوس حياة الإيمان، نستطيع أن نرى أيضاً أن أورشليم لم تُشبع رغبتهم لأن الملك لم يكن فيها، وكان عليهم أن يستأنفوا رحلتهم إلى بيت لحم لكي يصلوا إلى غرض إيمانهم. أما ملكة الجنوب فقد حققت أورشليم كل آمالها، بل أكثر بكثير مما توقعت لأنها وجدت الملك سليمان فيها. وما سليمان إلا ظل باهت لرب المجد، للرب يسوع المسيح. |
|