رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي ( في 3: 8 ) أحبائي .. إن التكريس المُطلق للرب هو أقوى رباط للقلوب البشرية، إذ يُخرجها من دائرة الذات ويوحِّدها في الفكر والقصد لأن لها جميعها غرضًا واحدًا. هل نستطيع أن نقول بأمانة وأمامنا المجد، وأمامنا الرب نفسه «أفعل شيئًا واحدًا»؟ إلى أي طريق تتجه عينيَّ؟ وفي أي طريق أسير؟ إنه لا يوجد لله إلا طريق واحد ـ وهو المسيح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التكريس القلبي للرب |
التقدير المُطلق للرب يقود إلى خدمة في الخفاء |
التكريس للرب يسوع المسيح |
دانيال (الله المُطلق) |
الولاء المُطلق، يعني إنعدام الوعي |