رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يذكر سفر أعمال الرُّسُل في مواقف متعددة معجزات الشفاء التي تظهر قوة اسم يسوع وحقيقة قيامته، منها: شفاء بطرس الرسول للمُقعد عند باب الهيكل في اورشليم (أعمال الرُّسُل 3: 1-3)، وشفاء الشَّماس فيلبُّس لمجموعة من المَمْسوسين والمُقْعدين والكُسحان في السَّامرة (أعمال الرُّسُل 8: 7)، وشفاء بطرس الرَّسول للمُعقد أيناس في اللد (أعمال الرُّسُل 9: 32-34)، وشفاء بولس الرسول لكسيح مقعد في لسترة في تركيا حاليًا (أعمال الرُّسُل 14: 8-10)، وشفاء بولس الرسول لابي حاكم جزيرة مالطة الذي كان مُصاب بالحِمَّى والدوسنطاريا (أعمال الرُّسُل 28: 8-9). ويُعلق أغناطيوس الأنطاكي على توصية المُرسلين لشفاء المرضى بقوله " إن خدمة المرضى هي خدمة يسوع نفسه في أعضائه المتألمة وسوف يقول يوم الدينونة: مَريضاً فعُدتُموني" (متى 25: 36). فالمريض هو صورة المسيح يسوع وعلامته الظاهرة". |
|