![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() «هَكَذا أَحَبَّ اللَّهُ العَالَمَ حَتى بَذلَ ابنَهُ الوَحِيدَ» ( يوحنا 3: 16 ) كيف أحبه؟ «هكَذا أَحَبَّ اللَّهُ». وكلمة «هكَذَا» صغيرة، وقليلة الحروف، ولكن ما أعظم ما تُعبِّر عنه! «هكَذا أَحَبَّ .. حتى بذَلَ». إن مقياس المحبة هو العطية التي قدَّمها. إن أمكنك تقدير العطية، استطعت أن تصل إلى أعماق الكلمة «هكذا». وما الذي بذله االله؟ لقد «بذَلَ ابنَهُ الوَحِيدَ»، ابنه الحبيب، الابن الذي كان «كلَّ يَومٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائمًا قُدَّامَهُ» ( أم 8: 30 ). هذا الابن المبارك بذله، أسلَمَهُ للموت! لقد بذله الله «كَفَّارَةٌ لخطايَانَا»؛ بذله ليكون فدية، وأيضًا «لكي لا يَهلكَ كُلُّ مَن يُؤمنُ به، بل تكونُ لَهُ الحيَاةُ الأبديَّةُ» ( 1يو 2: 2 ). |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هكَذا قَال لي الطَبيب | walaa farouk | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 29 - 07 - 2024 11:22 PM |
ليته لا يغش إنسان نفسه، ليته لا يخدع أحد ذاته | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 06 - 09 - 2023 04:51 PM |
هكَذا هِي الحَياة | walaa farouk | موسوعة توبيكات مميزة | 5 | 02 - 01 - 2023 01:00 AM |
وأنتَ يَا اللَّهُ رَب الْمَطَر | walaa farouk | الصور العامة والمتنوعة | 0 | 25 - 12 - 2019 08:50 PM |
طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللَّهَ. | walaa farouk | قسم المواضيع المسيحية المتنوعة | 1 | 30 - 05 - 2017 10:56 AM |