رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله ( مت 5: 8 ) سنراه في الطبيعة: وفي الخليقة سنرى قدرة الله ( رو 1: 20 ) وعظمته (إش40) وصلاحه (مز147) وحكمته (مز104)، من ثمّ يهتف المؤمن كما فعل المرنم في مزمور 104 قائلاً "ما أعظم أعمالك يارب. كلها بحكمة صنعت". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذ سنراه عندما يأتي لاختطافنا |
سنراه في شركتنا الروحية |
سنراه كإله العناية |
طريق الله سنراه واسع ورحب |
سنراه كما هو |