«لكي يُحضرها لنفسه كنيسة مجيدة، لا دنسَ فيها ولا غضن»
( أفسس 5: 27 )
إننا الآن في فترة الخطبة ( 2كو 11: 2 )، وقريبًا سيتحقق الرجاء بمجيء عريسنا وحبيبنا الذي سيُحضِر الكنيسة لنفسه. وهناك في بيت الآب سيُسمَع القول: «لنفرح ونتهلَّل ونُعطهِ المجد، لأن عُرس الحَمَل قد جاء» ( رؤ 19: 7 ). فيا لفرح الآب وفرح الابن وفرح الروح القدس الذي اصطحب الكنيسة في رحلتها الطويلة، وفرح الملائكة، وفرح المدعوين إلى عشاء عُرس الخروف من قديسي العهد القديم بوصول الكنيسة إلى المجد! ويا لعُظم الهناء والسرور للكنيسة مع المسيح في المجد!