رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سمعت هذا الصباح هذه الكلمات: «من اليوم وحتى[الاحتفال] بعيد القيامة، لن تشعري بحضوري، وستمتلىء نفسك بشوق عميق». ولمّا اقترب وقت المناولة رأيت وجه يسوع المتألم في كل برشانه [موجودة] في الحِق. ومذ ذالك الحين شعرتُ بمزيد من التلهّف في قلبي. - يوم الجمعة العظيمة في الساعة الثالثة بعد الظهر، لمّا دخلت الكنيسة، سمعتُ هذه الكلمات «أتمنى أن تُكرّم الصورة علناً». ثم رأيت الرب يسوع منازعاً على الصليب في غمرة الآلام وخرج من ذات قلبه ذات الشعاعين اللذين هما في الصورة. - يوم السبت، في صلاة المساء رأيت الرب يسوع مشعاً كالشمس، في رداء متألق وقال لي: «ليمتلىء قلبك فرحاً». فغمرني فرح كبير وداخلني حضور الله، الذي هو للنفس كنز لا يوصف. |
|