رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إنكم تتذمرون لأن الأشرار لا يُعاقبون. لا تتذمروا لئلا تصيروا أنتم بين الذين يُعاقبون. ذاك الإنسان ارتكب سرقة ويعيش. أنت تتذمر على الله، لأن ذاك الذي ارتكب السرقة لم يمت... أن كنت تريد هذا الآخر يُصلح من يده، فلتُصلح أنت من لسانك نحو الإنسان. أصلح قلبك نحو الله لئلا إله النقمات الذي تطلبه يجدك أنت أولًا. إنه سيأتي، وسيدين الذين يستمرون في شرهم، غير الشاكرين على رحمته وطول أناته، فتخزن لنفسك سخطًا في يوم الغضب، عند إعلان حكم الله العادل، الذي يجازي كل واحدٍ حسب عمله (رو 2: 4-6). القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فلو حاسين إنكم هلكتوا |
بينما كان أيوب يتحدث عن كل الأشرار فجأة حول كلماته إلى رئيس كل الأشرار |
إنها مسئوليتهم، لأنهم يُعاقبون بواسطة أفكارهم (مؤامراتهم) |
إنكم تتسابقون ببطءٍ |
حيث إنكم لا تعرفون المستقبل |