رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنَهُ الوحيد، لكي لا يهلك كل مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يوحنا 3: 16 ) نفوس كثيرة حائرة لأنها عادةً تبدأ من النهاية وليس من البداية. إنهم يبدأون من أنفسهم بدلاً من أن يبدأوا بالله. إنهم يبدأون بأعمالهم وبإحساساتهم، بدواخلهم وبمشاعرهم، وغالبًا ما يكون هذا المسلَك طويلاً جدًا أمامهم قبل أن يتحوَّلوا عن أنفسهم، ويرجعوا إلى نقطة البداية الصحيحة. وطالما هم على الطريق المغلوط فلا سلام لهم، ولا راحة قلب ولا هدوء بال. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليتنا لا نستهين بخطايانا لأنها ضئيلة، بل نخشاها لأنها كثيرة |
أنا هو البداية و النهاية |
بحق قيامتك أشفى نفوس وقلوب حائرة 🙏 |
عادةً عندما تفقد الأمل وتظن أن هذه هي النهاية |
البداية و النهاية |