رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِالإِيمَانِ قَدَّمَ هَابِيلُ للهِ ذَبِيحَةً أَفْضَلَ مِنْ قَايِينَ ... وَبِهِ، وَإِنْ مَاتَ، يَتَكَلَّمْ بَعْدُ! ( عبرانيين 11: 4 ) كانت تَقدِمة قايين من ثمار الأرض التي لَعنها الله؛ لا تُعبِّر عن موت البديل، أي كانت تنكر حاجة الإنسان إلى الفداء. وهو الدرس الأساسي الذي يحتاج إليه الإنسان الذي يدرك أنه خاطئ يستحق الموت، ويحتاج إلى الفداء. هذا الدرس يتخلَّل الكتاب المقدس من أوله إلى آخره، فنراه في الأقمصة الجلدية (التي من جلد حيوان بريء)، التي صنعها الله لآدم وحواء وألبسهما. |
|