رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سمعنا فذابت قلوبنا ولم تبق بعد روح في إنسان بسببكم، لأن الرب إلهكم هو الله ... فالآن احلفا لي بالرب وأعطياني علامة أمانة ( يش 2: 11 ،12) تُرى هل نحن نفعل كما فعلت راحاب، إذ نوجه العقيدة الصحيحة بقرب مجيء الرب، التوجيه الصحيح، فنستعد لهذا المجيء المرتقب بالتوبة والإيمان، والاحتماء في دم المسيح الذي هو الستر الوحيد الذي ينجينا من الهلاك مع العُصاه؟ هل إيماننا في شخص المسيح وموته لأجلنا فوق الصليب هو مجرد عقيدة، أم أننا مثل راحاب نمتلك الإيمان الحي المؤثر والمُغير؟ |
|