منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 19 - 06 - 2023, 10:59 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,281

لكنه كان دائمًا يؤجل قبوله للمسيح كمخلصه



«فَقَالَ لَهُ اللهُ: يَا غَبِيُّ! هَذِهِ اللَّيْلَةَ تُطْلَبُ نَفْسُكَ مِنْكَ»
( لوقا 12: 20 )




كان شابًا قويًا، وله عمله الخاص الناجح، فكان آمنًا ماديًا، ويتطلع إلى مستقبل باهر، أو هكذا ظن! وفي طفولته كان يحضر مدارس الأحد، بل وحفظ الكثير من آيات الكتاب المقدس، وعرف أن الله أحبَّه كثيرًا حتى أنه أرسل ابنه الوحيد الرب يسوع ليموت عن خطاياه. لكنه كان دائمًا يؤجل قبوله للمسيح كمخلصه الشخصي، قائلاً: “لدي الكثير من الوقت. فأنا ما زلت يافعًا ومشغولاً جدًا عن أن أفكر في الله والدين”. ولما سُؤلَ مرة أين سيذهب بعد الموت، اعترف أنه سيذهب إلى الجحيم، لأنه لم يطلب من الرب يسوع المسيح أن يغفر له خطاياه، وأن يكون مخلصًا شخصيًا له. ولما سُؤلَ إن كان هذا الأمر يخيفه أجاب: ”نعم، لكن لديَ الكثير من الوقت، وعندما أشيخ سأهتم بالأمر“.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
هناك فرح للمسيح، لكنه ليس كفرح العالم ولا كفرح الناس
لا تتوافـر الحياة المُشابهة للمسيح أو تزدهر دائمًا
أن العذراء مريم تعطي دمها للمسيح، لكنه هو أيضاً يعطيها نعمته وبركته
قـد يؤجل الله أحلامى فى حكمته و لكنه لا ينساها فى محبته
قـد يؤجل الله أحلامى فى حكمته و لكنه لا ينساها فى محبته


الساعة الآن 11:25 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024