رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنه لهذا مات المسيح وقام وعاش، لكي يسود على الأحياء والأموات ( رو 14: 9 ) لكن يحصل أحيانًا أن يعترف شخص بيسوع المسيح كمخلِّص، دون الاعتراف به ربًا وسيدًا، إنه له المجد بهذه الصورة، يُقبَل في السفينة كواحد من الركاب وليس كربّانها. إن للربان سلطانًا على السفينة من مقدمتها إلى الدفة. والسفينة تتجه إلى حيثما شاء أن يديرها، وكل شيء عن السفينة ورحلتها تحت أمره وإشرافه. فليسأل كل واحد نفسه هكذا: هل المسيح في سفينتي كضيف راكب، أم هو الربان القائد؟ |
|