فهنا يأمر المسيح تلاميذه ألا ينتقلوا في الإقامة بين البيوت في البلد التي يزورونها، بحثًا عن راحة أو رفاهية، لكن يقيموا في البيت الأول الذي يقبلهم باسم المسيح، مهما كان مستواه أو ما يقدَم لهم فيه، ويكون تركيزهم الوحيد وهدفهم الجليل أن يكونوا هم سبب للبركة والخير لمن يقيمون عنده.