رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما ثار أريوس ضد لاهوت المسيح أرسل الله أثناسيوس الرسولي وهكذا يبقى الله ساهرًا على كنيسته حتى إن ظن الظلام أنه قد ساد. بمعنى أخر. بقوله: "قبل أن ينطفئ سراج الله" [3] عني أنه وسط الظلام كان صاحب البيت نفسه - يهوه - ساهرًا، قائمًا على بيته، مهتمًا برعاية شعبه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يد الله التي امتدت من العلاء هي المسيح المتجسد |
الذي سقط في قصتنا هو داود نفسه، صاحب البيت |
فالمسيح هو طعام يهوه نفسه؛ موضوع شبعه |
الغلام صاحب السمكتين |
شخصية شارلز راسيل صاحب بدعة شهود يهوه |