رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المحبة تتأنى وترفق .. ( 1كو 13: 4 ) كل طرق الله ومعاملاته مع الإنسان تتصف بطول الأناة. ولعل كل فرد منا لو تأمل في نفسه لأدرك كم كان الله ولا يزال طويل الأناة معه. عندما أعلن الله عن اسمه لعبده موسى في خروج 34: 6 نقرأ أنه «رحيم ورؤوف، بطيء الغضب (طويل الأناة) وكثير الإحسان والوفاء». ولما تكلم بولس عن رجوعه إلى الرب، يشهد عن طول أناة الله بقوله: «لكنني لهذا رُحمت: ليُظهر يسوع المسيح فيَّ أنا أولاً كل أناةٍ، مثالاً للعتيدين أن يؤمنوا به للحياة الأبدية» ( 1تي 1: 16 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإنسان الوديع يحتمل الآخرين بطول الروح |
إن طول الأناة هو ضبط النفس الذي يمنع الإنسان المسيحي |
لا تستهين بطول أناة الله |
لا تستهن بطول اناة الله عليك ، |
طرق الله ومعاملاته معنا |