ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«..اللهُ أَبُو رَبِّنا يَسُوعَ المَسيحِ ... بَارَكَنا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي المَسِيحِ» ( أفسس 1: 3 ) «لنكُونَ قدِّيسينَ وبلا لَومٍ قُدَّامَهُ»: ولم يكتف الله بوضعنا في أسمى علاقة معه؛ كأبينا وإلهنا، ومنحنا كل بركاته، لكنه اهتم بمكاننا وكياننا. لنتوافق معه، ليسعد بنا، ونسعد به. والله لا يجد مسـرته إلا فيما يشبهه أدبيًا. ويحيط نفسه، بكل ما يحبه، ويُسـره. والمسيح فى ذاته هو كل هذه بالنسبة لله؛ فرحته قدامه ( أم 8: 30 ). فالمسيح شخصيًا هو المحبة والقداسة. وهو الكمال المطلق الذي بلا لوم في كل طرقه. لهذا اختارنا اللـه فيه، فصـرنا (شرعًا) في توافق مع طبيعة اللـه؛ قديسين بلا لوم. كما أتى المسيح، بنا، إلى حيث هو؛ فصـرنا قدام الله، أمام عينيه، في محضره، في أقرب قربٍ منه. |
|