![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() سمعتم أنه قيل:تحب قريبك وتُبغض عدوك. وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى إلى مُبغضيكم، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم (مت 43:5، 44) هل لنا طموح للوصول للكمال؟ إذاً لنتدرب على كيف نحب أعدائنا، وكيف نحقق الهدف من وجودنا في وسط المجتمع الذي نعيش فيه، وكيف نصلح أنفسنا والآخرين دون اهتزاز للثقة بالنفس، دون إحساس بالضعف. فنحن نقوم بهذا من موقع قوة وسلطان، وفهم وإدراك، ومشاعر وأحاسيس. إنه مستوى لا نستطيع أن نصل إليه بأنفسنا، بل نحتاج إلى طبيعة جديدة، هي طبيعة الله. نحتاج أن نصير «شركاء الطبيعة الإلهية» حتى يمكننا أن نتمثل بالله كأولاد أحباء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لماذا رقم 7 رمز للكمال ؟ |
احسب للكلام |
للكلام وقت وللصمت وقت |
لا طاقة لي للكلام |
لا طاقه لي للكلام |