رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إننا نقف بهيبة في حضرة نور ذاك الذي كشف ما في قلب سمعان الفريسي ( لو 7: 36 - 50) ووَّبخه على مائدته. والمحبة التي منحت الغفران والسلام والضمان لامرأة خاطئة، غسلت رجليه بدموعها. ما أرهبه، وما أعظم اتضاعه!! إخوتي المباركين .. هذه لمحة سريعة من محبة السيد الفياضة ونوره الكشاف. فليتنا نسجد لمحبته ونتعلم كيف نعامل إخوتنا بمحبة نظير محبته. ولنَدَع نور محضره ينقي قلوبنا ويفتح عيوننا على عظمة شخصه، بل يقود سفن حياتنا، هذا هو امتيازنا عن الشعوب حولنا: ” نوره ومحبته“. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هبنا رؤية واضحة، فنستطيع أن نعامل إخوتنا |
امام الصليب المجيد نعيش ونتعلم |
كلنا بنغلط ونتعلم ونتغير |
عامل القدر برضا وعامل الناس بحذر وعامل اهلك بلين |
ماذا تعلمنا ونتعلم منها...؟ |