رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَابتدَأَ قَومٌ يَبصُقُونَ علَيهِ، ويُغَطُّونَ وجهَهُ ويَلكُمُونهُ» ( مرقس 14: 65 ) ماذا يُمثل المسيح بالنسبة لك؟ هل هو مُخلِّص وحبيب، فادٍ ونصيب؟ أم أنك ما زلت بعيدًا عنه، رافضًا محبته، متجاهلاً نعمته؟! إن كنت قبلته فالسعادة نصيبك، ووجهه المُشـرق سيكون مصدر لذَّتك وراحتك. وإن كنت لا تزال تُعاديه وتُعانده، فكل الويل لك لأنك لن تنجو من غضبه العظيم. ولكن الفرصة ما زالت مُتاحة لك لكي تُصلِّي تائبًا، وتصرخ راجعًا «هُوَذا الآن وقتٌ مَقبُولٌ .. الآنَ يَومُ خلاَصٍ». |
|