بالنسبة لمرضى ما بعد الجراحة، ومريضات ما بعد الولادة، ومرضى الكسور والصدمات، والمتبرعون بالدم ، أو غيرهم من الأشخاص الذين فقدوا الكثير من دمهم لسبب أو لآخر، يمكن أن يؤدي تناولهم لخيار البحر، إلى تقصير وقت شفائهم بشكل كبير، عن طريق تجديد الدم واستعادة حيويته، ولهذا السبب أيضاً أطلق عليه قدماء الآسيويين، في اندونيسيا ودول شرق آسيا، بأنه “قمة كل منشط” و”إله تجديد الدم”.