رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَرَّةً حَلَفْتُ بِقُدْسِي، أَنِّي لاَ أَكْذِبُ لِدَاوُدَ [35]. يتطلع كثير من الدارسين إلى لقب الله "القدوس"، كلقبٍ فريد، لا تشاركه فيه خليقة ما، إنما بالالتصاق به والشركة معه تصير الخليقة مقدسة. في أكثر من موضع يدعونا الله لنكون له قديسين كما هو قدوس. |
|