في الحقيقة هو طلب “قلبًا فهيمًا”، ومع إنه حسن في عيني الله إنه مطلبش غنى ولا كرامة. لكن كأن الله يقوله: حلو يا سليمان! أنت قربت من الصح. هو “القلب” فعلاً، بس هصحح ليك الطلبة. هديك اللي أحلى من القلب الفهيم، هديك “قلبًا حكيمًا”! ناس كتير عندها فهم بس مش مفعلاه، عشان كده ههديك قلب حكيم يشغّل المعرفة الصح، فتعيش صح.