رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا يمكننا أن نتكلّم على يسوع بدون فرح ، لأنّ الإيمان هو قصة حبّ مدهشة يجب أن نتشاركها .. أن نشهد ليسوع وأن نعمل شيئًا للآخرين باسمه .. يعني في طرقات الحياة أنّنا نلنا عطيّة في غاية الجمال، لا تكفي أيّ كلمة للتعبير عنها .. ولهذا عندما ينقص الفرح بشارة الإنجيل لاتصل لأنّه الكلمة نفسها تقول ذلك -- بُشرَى سارّة .. بُشرَى فرح .. المسيحيّ الحزين يمكن أن يتكلّم عن أمورٍ جميلة جدًّا، ولكن كلّ كلامه عبث إن لم تكن البشرى التي ينقلها سارّة .. قال أحد المُفكّرين المسيحيّ الحزين هو مسيحيٌّ بائس .. لاتَنسَوا ذلك. قداسة البابا فرنسيس |
|