رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما هو الإطار الكتابي والأخلاقي للعلاقات بين الجنسين؟ ١. علاقة أخوية نقية وجماعية في إطار الأسرة أو الدراسة أو الكنيسة بكل طهارة. ٢. الابتعاد عن الثنائيات والانفرادية والصداقات الشخصية؛ لأن عواقبها مدمرة. وأنت لا تحتاج أن تجرب السم حتى تثبت سميته!! ٣. العلاقة الصحيحة والسليمة للثنائيات هي في أطار الخطبة والزواج، وهي العلاقة التي أقرها الخالق الأعظم لحماية الفرد والمجتمع والكنيسة. ٤. العلاقات الجنسية فقط هي في حدود الزواج وليس قبله «وَلَكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا» (١كورنثوس٧: ٢). والعلاقة الجنسية خارج الزواج تسمى زنى أو عهارة، آثارها النفسية والأدبية والأسرية والأبدية مُدمرة. ويحذرنا الوحي من المصير الأبدي لهؤلاء الزناة بالقول «الزُّنَاةُ وَالسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ الأَوْثَانِ وَجَمِيعُ الْكَذَبَةِ فَنَصِيبُهُمْ فِي الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِنَارٍ وَكِبْرِيتٍ، الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي» (رؤيا٢١: ٨). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
البتوليين غير الدنسين أطفال بيت لحم |
الصداقة بين الجنسين |
الاختلاط بين الجنسين ما له ما وعليه |
العاطفة والاعجاب بين الجنسين |
الحب و الصداقة بين الجنسين |