رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«عَمِلَ مَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلكِنْ لَيْسَ كَدَاوُدَ أَبِيهِ، عَمِلَ حَسَبَ كُلِّ مَا عَمِلَ يُوآشُ أَبُوهُ» (٢ملوك١٤: ٣)، «وَعَمِلَ الْمُسْتَقِيمَ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلكِنْ لَيْسَ بِقَلْبٍ كَامِل» (٢أخبار٢٥: ٢). ما أكثر ما كتبَ في مزاميره عن الاتكال على الله صخرته! كانت قصص الملوك الذين بدأوا حياتهم بعمل المستقيم في عيني الرب، ولكن... ولكن بينما كانت أقدامهم تواصل السعي للأمام، فإن قلوبهم انقلبت فيهم إلى الوراء! ومع ذلك، ظل إله كل نعمة يُرسل إليهم مُبكرًا ومُكلمًا، ولكنهم أبوا الاستماع! «الْيَوْمَ، إِنْ سَمِعْتُمْ صَوْتَهُ فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ» (العبرانيين٤: ٧). |
|