رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضًا ننتظر مخلصًا هو الرب يسوع المسيح ( في 3: 20 ) يقول الرسول في العدد الذي اقتبسناه ”فإن بيتنا هو في السماوات“ ومن هذا القول نفهم صفاتنا وحالنا أننا غرباء ونُزلاء نعبر صحراء مُجدبة. وإننا لسنا مستوطنين في منازل خالدة شيّدناها لأنفسنا حيث كان ربنا الغني غريبًا بلا مأوى. أي نعم، فنحن نتوقع الرحيل ولذلك لا يمكن بالطبع أن تستقر أقدامنا على الأرض لتخلد عليها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إيليا هكذا أُجيبت الصلاة المُقدمة بإيمان |
حليمة عدن أول عارضة أزياء مُحجبة |
غربال هالدّني غربال |
غرباء نحن فلنكن غرباء بالكمال، |
صورة مدن فالي دي لا لونا صحراء وجبال أتاكاما..( تشيلي ) |