لأن خبز الله هو النازل من السماء الواهب حياة للعالم
( يو 6: 33 )
أما في الأناجيل فالمَن منتشر حولنا من كل جانب ويسهل علينا أن نجمع منه بحسب إعوازنا المختلفة كل يوم.
وفى هذه الأناجيل عينها تتجلى لنا كل مظاهر تلك الحياة العجيبة ـ حياة ذلك الإنسان الكامل الذي هو في نفس الوقت الله ظاهرًا في الجسد.
جازَ في أرض الشقـا مُظهرًا كلَ كمالْ
عظِّموه واقتفوا إثرَ مَن أعطى المِثالْ