هل تريد مثالاً لرجل وضع في قلبه أن يكون المسيح متقدماً في كل شيء في حياته العامة والخاصة؟ اقرأ معي كلام بولس: "حَسَب انتظاري ورجائي أني لا أخزى في شيء، بل بكل مُجاهرة كما في كل حين، كذلك الآن، يتعظم المسيح في جسدي، سواء كان بحياة أم بموت" ( في 1: 20 ). هل تُصادق أنت على هذا القول بالنسبة لك، وهل تحب أن تكون لغتك هكذا؟ هل نسلّم في أجسادنا لتكون أواني يظهر فيها المسيح؟ هل كل صباح عندما نستيقظ نعتبر هذا اليوم الجديد كأنه فرصة أخرى جديدة ليتعظم فيها المسيح بواسطتنا؟