رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فسقط إبراهيم على وجهه وضحك، وقال في قلبه: هل يُولد لابن مئة سنةٍ؟ وهل تلدُ سارة وهي بنت تسعين سنة؟ ( تك 17: 17 ) ضحك الفرح والشكر .. «وقالت سارة: قد صنع إليَّ الله ضِحكًا. كلُّ مَن يسمع يضحك لي» ( تك 21: 6 ). يا له من موقف مختلف يُعرض هنا! فالآن الشكر والفرح هما دافعا ضحك سارة. وكم كانت سارة شاكرة بعدما باركها الله بوفرة؛ فهي ـ التي ضحكت قبلاً ضحكة مملوءة بالشك وعدم الإيمان ـ الآن تعبِّر عن فرحها الإلهي في تسمية ابنها ”إسحاق“، الذي معناه ”الضحك“. ولو نظرنا للخلف على الطريق الذي قادنا الرب فيه، ألا نوافق أنه هناك سبب وفير لفرح شاكر حقيقي؟! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حافظ على حياة الفرح والصلاة والشكر |
كيف تعيش في دائرة من الفرح والصلاة والشكر ... ؟ |
الفرح والشكر يجعلان حياتك ترنيمة |
الفرح والشكر |
حياة الفرح المسيحى والصلاة والشكر |