رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جاء في سيرة القديس باخوميوس القبطية (البحيري): [في مناسبة أخرى إذ كان (تلميذه تادرس) جالسًا مع نفسه في موضع يقرأ سفر الأنبياء الاثني عشر، جاء إلى النبي ميخا. ظهر له ملاك الرب وسأله عن هذه الآية من ميخا: "كالماء المنصب من منحدر". قال له: "ماذا تظن في معنى هذه؟ وإذ كان متحيرًا في أمرها، محاولًا أن يفهم، أجابه الملاك: "تادرس، لماذا لم تدرك معناها؟ أليس من الواضح أنه ماء النهر المنحدر من الفردوس؟" وإذ قال الملاك هذا لم يعد يراه]. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أي شيء يطلبه (الرب) منا أعظم من أن نسأله أن نكون شاكرين |
مجدا مجدا للملك يسوع مبارك الاتي باسم الرب |
ميخا المحب |
هذه الآية مقتبسة من ميخا النبي (5: 1) |
نسأله أن يدربنا في الطاعة له ولوالدينا في الرب |