رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَأَيُّ إِنْسَانٍ كَأَيُّوب،َ يَشْرَبُ الْهُزْءَ كَالْمَاءِ [7]. يرى البعض أن هذا المثل يناسب البيئة الصحراوية قديمًا، إذ يشبّه الإنسان بالجمل الذي يشرب كمية ضخمة من الماء تمكنه من عدم الشعور بالعطش لمدة طويلة أثناء رحلته في البرية الجافة. هكذا شرب أيوب كميات ضخمة من التجارب، يستمر أثرها أثناء كل رحلته هنا في برية هذا العالم. أورد أليفاز عبارة مشابهة عند اتهامه لأيوب (أي 15: 16). |
|