رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَهَذَا أَيْضًا إِثْمٌ يُعْرَضُ لِلْقُضَاةِ، لأَنِّي أَكُونُ قَدْ جَحَدْتُ اللهَ مِنْ فَوْقُ [28]. لم تتسلل محبة العالم إلى قلب أيوب، لا تسللت العبادة الوثنية إليه. فلو أنه سقط في هذه أو تلك لاستحق ما حلّ عليه كعقوبة إلهية. إنه لم يجحد إلهه بتعلقه بالخليقة أو بتأليهها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيوب | فَأُجِيبُ أَنَا أَيْضًا حِصَّتِي |
أيوب | اَلأَوْلاَدُ أَيْضًا قَدْ رَذَلُونِي |
أيوب | فَهَذَا يَعُودُ إِلَى خَلاَصِي |
أيوب | فَهَذَا يَعُودُ إِلَى خَلاَصِي |
أيوب | أَنَا أَيْضًا لاَ أَمْنَعُ فَمِي |