ما أحوجنا في هذه الأيام إلى التمسك بالحق وتعاليم الكتاب المقدس الموحى به من الله والنافع للتعليم. حتى لا نكون محمولين بكل ريح تعليم أخرى من معلمين مستحكة مسامعهم. وأقول لمن يتكلمون ويخدمون ما قاله الكتاب فقط «إِنْ كَانَ يَتَكَلَّمُ أَحَدٌ فَكَأَقْوَالِ اللهِ. وَإِنْ كَانَ يَخْدِمُ أَحَدٌ فَكَأَنَّهُ مِنْ قُوَّةٍ يَمْنَحُهَا اللهُ، لِكَيْ يَتَمَجَّدَ اللهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي لَهُ الْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ» (١بطرس٤: ١١).