* "مبارك الآتي باسم الرب"، الملك ضد الطاغية، جاء لا بإظهار أنه كلي القدرة والحكمة، وإنما بما حُسب كجهالة الصليب الذي به أنقذ من له من المسبيين بواسطة الحية الحكيمة بالشر.
مبارك الآتي باسم الرب: الحق ضد الكذاب، المخلص ضد المهلك، رئيس السلام ضد مثير الحروب. محب البشر ضد مبغض البشرية.
مبارك الآتي باسم الرب، الرب القادم ليرحم الخليقة صُنع يديه.
مبارك الآتي باسم الرب، الرب القادم ليخلص الإنسان الذي ضل في الخطأ، لينزع عنه الخطأ، ويهب نورًا لمن هم في الظلمة، ويبطل خداع الأوثان، ويحل محله معرفة الله واهبة الخلاص، حتى يقدس العالم. ينزع الرجاسات والشقاء التي لعبادة الآلهة الباطلة.