هناك اقتباسان من سفر حزقيال في العهد الجديد، الأول «وَأَكُونُ لَهُمْ إِلهًا وَيَكُونُونَ لِي شَعْبًا» (٣٤: ٢٤؛ ٣٧: ٢٣، ٢٤) والتي اقتبست في ٢كورنثوس٦: ١٦؛ عبرانيين٨: ١٠ والثاني «نجستم اسمي بين الأمم» (٢٠: ٩، ١٤، ٢٢؛ ٣٦: ٢٢) واقتُبست في رومية٢: ٢٤، وهناك اقتباس بالمعنى (قارن ص٣٦؛ ٣٧ مع يوحنا٣: ١-١٠) ومشابهات عديدة وأصداء لهذا السفر في العهد الجديد.
يمكنك أن ترى الرب يسوع أيضًا كالجالس على العرش (ص١)، والذي له الحُكم (٢١: ٢٧)، والأسد الخارج من سبط يهوذا والملك المنتصر (٤١: ١٨، ١٩؛ قارن مع حزقيال١: ١٠؛ رؤيا٤: ٧)، والساكن وسط شعبه ومجدهم (٤٨: ٣٥) حيث سَتُسمى أورشليم في زمن ملك المسيح “يهوه شمة” أي “الرب هناك”.