رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في الإصحاحات ٢٥–٣٢ نرى كيف أن الرب يتعامل مع جميع الشعوب والهدف من ذلك أن يعرفوه. ونرى في هذا الجزء دقة إتمام نبوات الكتاب وبصفة خاصة النبوة على صور (ص٢٦–٢٨) والنبوة على مصر (ص٢٩–٣٢) كما نرى حديثًا عن سقوط الشيطان الممثَّل في شخصية “ملك صور” (٢٨: ١١–١٩). لا يخلو سفر حزقيال من أجزاء شهيرة لقارئي الكتاب المقدس مثل رؤيا وادي العظام اليابسة (ص٣٧)، والنهر الشافي العجيب (ص٤٧)، والولادة الجديدة (ص٣٦)، ومعاملات الرحمة والنعمة (ص١٦). في الجزء الخاص بالبركة المستقبلية (ص٣٣-٤٨) نرى الراعي الجديد للشعب (ص٣٤)، والقلب الجديد (ص٣٦)، والشعب الجديد (ص٣٧)، والهيكل الجديد (ص٤٠٤٢). في بداية السفر نرى مجد الرب قد غادر الهيكل بسبب شرهم (ص١١)، وفي نهايته نرى المجد يعود بعد توبتهم في ظل مُلك المسيح (ص٤٣). |
|