رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
*إذ كان أليفاز صديقًا لشخصٍ طوباوي، يدرك بعض الأمور بالحق، ولكن في بعض النقاط ترك الخط المستقيم وصار شبيهًا بالهراطقة. لهذا لم يتحقق أن أيوب قد ضُرب بالتجارب بسبب سمات حسنة. ظن أن هذا الرجل الذي يراه مضروبًا قد أخطأ، لذا وعده أنه إن رجع إلى الله القدير يُنزع الإثم من خيمته. البابا غريغوريوس (الكبير) |
|