لماذا نعاني من أجل مجد الله؟
فيجيب القديس يوحنا الذهبي الفم
"الحَياة الحاضرة ليست شرورًا، ولا الخيرات هي صلاح. الخَطيئَة وحدها هي شر، أمَّا العجز فليس شراً". ليس للمَرَض علاقة حتميَّة مع الخَطيئَة، بل يمكنه أن يكون مكانًا يُظهر فيه الله وحي الله، وتمجيده، كما أكَّد يسوع مرة أخرى في إحياء لعازر من القبر "هذا المَرَض لا يَؤُولُ إِلى المَوت، بل إِلى مَجْدِ الله، لِيُمَجَّدَ بِه ابنُ الله" (يوحنا 11: 4).