قدموا العجل المثمن وأذبحوه فنأكل ونفرح , والعجل المسمن هو ذبيحة الإفخارستيا أو سر الشركة , وكلمة " قدموا " بتساوى على طول ذبيحة لأن الذبائح هى التى تقدم , لأنه تعبير بيستخدم مع الذبيحة , وبعدين كلمة نأكل ونفرح , يعنى الأب سيأكل مع الأبن ومع العبيد ومع الضيوف والكل حايشترك فى سر الشركة أو فى سر الإفخارستيا , وهنا فى ملاحظة لطيفة أن قبل ما الأبن يأكل من العجل المثمن كان لابد أن يعترف ويقول أخطأت ولست مستحق , وهنا حرص الآب أنه يعيد للأبن مكانته وعلاقته ليست فقط بيه لكن كمان بجميع الموجودين حواليه أو بالناس اللى سيتعامل معاها زى العبيد والضيوف , هو أعاد للأبن مكانته