رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* الإنسان وهو يحاكم أخاه يظن في نفسه أنه بار. تحت ستار الدفاع عنك، والشهادة للحق، يدين ويحكم في محاباة للوجوه. يتستر بالغيرة المقدسة، وقلبه غاش ومخادع! لا يرهبه جلالك، ولا يرتعب من مجدك. ينطق في خداع كأنك غير فاحص لقلبه. كلماته رماد سرعان ما يذريها الريح، وحصونه طين لا قدرة لها على حمايته. ليته يسمع نصيحتي فيصمت ليسمع. صمته أنفع من كلماته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 44 - لم يسمح الله بالضيقة لنفع خاص به |
خلق الله السبت لنفع الانسان وتقديسه |
الآراء الخاصة بهروب المسيح دون صلبه، أو بهروبه بعد صلبه |
يونان نفع يبقى أنا أنفع |
أنفع من كثير من العلم |