وتحدث البابا عن شهوة العظمة والغرور، من خلال التعالي في المظهرية والوجاهة الاجتماعية، وكيف يكون الإنسان مشهورًا، و«الأنا» في التعامل مع أفراد الأسرة، والعنف الأسري والتنمر، والغرور والكبرياء مثلما يحدث عندما يستحوذ الزوج على الحديث، أو أن تستحوذ الزوجة على الكلام في الشكوى.
وانتقد البابا عبادة ممالك الدنيا «وَسَجَدْتَ لِي»، والمتجسدة في الإلحاد وعبادة الذات، وعبادة الميديا، وزمن الشاشة، ونشر الأفكار المنحرفة، و«مجتمع الميم» والذي يضم المثلية الجنسية، والمتحولين جنسيًّا، ومزدوجي الميل، وعبادة العلم، والذكاء الاصطناعي، والاستغناء عن ربنا.
«كيف نواجه الأزمات في رحلة الحياة؟»، مستطردا: «اِقْتَنِ عين الإيمان بالرجاء، والإيمان يُروى بالإنجيل والصلوات الدائمة للحماية».