رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أنتن بالفعل تعشن في عفة وقداسة ونقاوة وبتولية، ومع هذا ما هي حياتكن هنا؟ أما تتواضعن عند سماعكن: "ما هي الحياة البشرية على الأرض إلا تجربة" (أي 7: 1 lxx)؟ ألا يسحبكن من الاعتداد بالذات في زهوٍ القول: "الويل للعالم من العثرات" (مت 18: 7)؟ أما ترتعبن لئلا تُحسبن بين الكثيرين الذين تبرد محبتهم بسبب الإثم (مت 24: 12)؟ أما تقرعن صدوركن عند سماعكن: "من يظن أنه قائم فلينظر أن لا يسقط" (1 كو 10: 12)؟ وسط هذه الإنذارات الإلهية والمخاطر البشرية، هل نجد الأمر صعبًا أن نحث العذارى القديسات على التواضع؟ القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليس شيء يسر الله مثل البساطة ونقاوة القلب |
الصوم ونقاوة القلب |
طهارة خطيبته المجيدة ونقاوة بتوليتها |
جمال ونقاوة قلبك |
محبّة القريب ونقاوة القلب |