رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يرى البابا غريغوريوس أنه صار كمن سقط تحت لعنة الناموس الفاضح للخطية دون أن تمتد إليه النعمة لتقيمه. حقًا ليس في الناموس خطأ، إنما الحاجة إلى النعمة الغافرة للخطايا التي كشفها الناموس. كان يليق بأصدقاء أيوب أن يسندوه بالتطلع إلى نعمة الله، لا أن يبكتوه بمرارة ويحطموا نفسه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسيحي لم يعد تحت لعنة الناموس |
لا نلعن حتى ننجو من لعنة الناموس |
مفتدون من لعنة الناموس |
مفدى من لعنة الناموس |
"المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة " |