|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* يصمت البار إذ يُعلّم أن للسكوت وقت وللكلام وقت (جا 3: 7)، لكنّه لا يصير أبكم. إنّما هذه سِمة خاصة بالصدّوقيّين - وكل من يُعلّم بالباطل، إذ هم يبكمون ولا يصمتون. فإنهم وإن كانوا بُكمًا عن الحق لكنهم غير صامتين، هكذا قال الرب للبحر وليس للإنسان أن يبكم، منتهرًا إيّاه إذ كان عاصفًا. العلامة أوريجينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فموت لعازر وإقامته هو إماتة للموت وليس للإنسان |
مبارك الرجل الذي يتكل على الرب وكان الرب متكله |
هكذا عبروا عن حبكم |
هكذا عبروا عن حبكم لي بخدمتكم للآخرين |
مبارك الرجل الذي يتكل على الرب وكان الرب متكله |