رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ، عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، فِي اسْ مِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ ، لِلَّهِ وَالآبِ ( أفسس 5: 20 ) كان أحد خدام الرب مشهورًا بصلواته الحارة التي كان يُصليها مِن على المنبر، بحيث إنه كان دائمًا يجد شيئًا يشكر الله عليه في صلاته. وفي أحد أيام الآحاد، كان الطقس عاصفًا، ومظلمًا، وعابسًا، حتى إن أحد أعضاء الكنيسة قال لنفسه: “إني واثق بأن الخادم لن يجد شيئًا اليوم لكي يشكر الله عليه”! ولكن كم كانت دهشته عظيمة عندما بدأ الخادم بالصلاة قائلاً: “نشكرك يا أبانا لأن ليست كل أيام السنة مثل هذا اليوم”! وهكذا بالحقيقة وجد شيئًا يستطيع أن يشكر الرب عليه. |
|