* التألم من أجل المسيح هو نعمة، هو عطية النعمة، نعمة مجانية.
إذن لا تخجلوا من عطية النعمة، فإنها أكثر عجبًا من قوة
إقامة الموتى وصنع العجائب. فإنني بهذه أنا مدين، أما هنا (بالألم)
فالمسيح مدين لي. لهذا يليق بنا ليس فقط ألا نخجل، بل نفرح بنوالنا هذه العطية
القديس يوحنا الذهبي الفم