المسيح كان يريد أن يتمِّم كل ما كُتِبَ عنه في الأنبياء
يُعلِّق القسّ سُهيل سَعود على هذه الحادثة بالقول: “لقد أقبلَ المسيح للمعموديَّة ليُقدِّم نموذجاً عن حاجة الإنسان إلى الله، وللتَّضامُن مع النَّاس في هذه اليَقظة الرُّوحيَّة الجديدة، لكي يؤكِّد على حاجتهم وحاجة كلّ إنسان لاختبار حضور الله في حياته مِن خلال توبته واعترافه بخطاياه.”³ ممَّا لا شكَّ فيه أنَّ أعمال المسيح كلّها تُعلِّمنا دُروساً جمَّة، وتُمهِّد أمامنا طريق تبعيَّتنا للمسيح.