رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وعرف يوسف إخوته. وأما هم فلم يعرفوه ( تك 42: 8 ) يا للأسف! نحن لم نعرف "أخانا" الملكي، ومن هذا الجهل نما الكثير من الخطايا. إننا نحرم قلوبنا منه ولا نسمح له بالدخول إلى دائرة محبتنا. إننا لم نثق به بعد ولم نُعطِ تصديقاً لكلامه. لقد تمرّدنا عليه ولم نُعطهِ إكرام محبتنا. لقد أشرق شمس البر، ولم نستطع أن نراه. لقد نزلت السماء إلى الأرض ولم تشعر الأرض بها! |
|